[ ص: 488 ] ( له قرار فيه ذكر مسنون فيضع
nindex.php?page=treesubj&link=1560_1857حالة الثناء ، وفي القنوت وتكبيرات الجنازة لا ) يسن ( في قيام بين ركوع وسجود ) لعدم القرار ( و ) لا
nindex.php?page=treesubj&link=1560بين ( تكبيرات العيد ) لعدم الذكر ما لم يطل القيام فيضع سراجية ( وقرأ ) كما كبر ( سبحانك اللهم تاركا ) وجل ثناؤك إلا في الجنازة ( مقتصرا عليه ) فلا يضم : وجهت وجهي إلا في النافلة ، ولا تفسد بقوله - {
nindex.php?page=tafseer&surano=6&ayano=163وأنا أول المسلمين } - في الأصح ( إلا إذا ) شرع الإمام في القراءة سواء ( كان مسبوقا ) أو مدركا ( و ) سواء كان ( إمامه يجهر بالقراءة ) أو لا ( ف ) إنه ( لا يأتي به ) لما في النهر عن الصغرى :
nindex.php?page=treesubj&link=1655_1562أدرك الإمام في القيام يثني ما لم يبدأ بالقراءة ، وقيل في المخافتة يثني ،
[ ص: 489 ] ولو
nindex.php?page=treesubj&link=1657_1562أدركه راكعا أو ساجدا ، إن أكبر رأيه أنه يدركه أتى به .
[ ص: 488 ] ( لَهُ قَرَارٌ فِيهِ ذِكْرٌ مَسْنُونٌ فَيَضَعُ
nindex.php?page=treesubj&link=1560_1857حَالَةَ الثَّنَاءِ ، وَفِي الْقُنُوتِ وَتَكْبِيرَاتِ الْجِنَازَةِ لَا ) يُسَنُّ ( فِي قِيَامٍ بَيْنَ رُكُوعٍ وَسُجُودٍ ) لِعَدَمِ الْقَرَارِ ( وَ ) لَا
nindex.php?page=treesubj&link=1560بَيْنَ ( تَكْبِيرَاتِ الْعِيدِ ) لِعَدَمِ الذِّكْرِ مَا لَمْ يُطِلْ الْقِيَامَ فَيَضَعُ سِرَاجِيَّةٌ ( وَقَرَأَ ) كَمَا كَبَّرَ ( سُبْحَانَك اللَّهُمَّ تَارِكًا ) وَجَلَّ ثَنَاؤُك إلَّا فِي الْجِنَازَةِ ( مُقْتَصِرًا عَلَيْهِ ) فَلَا يُضَمُّ : وَجَّهْت وَجْهِي إلَّا فِي النَّافِلَةِ ، وَلَا تَفْسُدُ بِقَوْلِهِ - {
nindex.php?page=tafseer&surano=6&ayano=163وَأَنَا أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ } - فِي الْأَصَحِّ ( إلَّا إذَا ) شَرَعَ الْإِمَامُ فِي الْقِرَاءَةِ سَوَاءٌ ( كَانَ مَسْبُوقًا ) أَوْ مُدْرِكًا ( وَ ) سَوَاءٌ كَانَ ( إمَامُهُ يَجْهَرُ بِالْقِرَاءَةِ ) أَوْ لَا ( فَ ) إنَّهُ ( لَا يَأْتِي بِهِ ) لِمَا فِي النَّهْرِ عَنْ الصُّغْرَى :
nindex.php?page=treesubj&link=1655_1562أَدْرَكَ الْإِمَامَ فِي الْقِيَامِ يُثْنِي مَا لَمْ يَبْدَأْ بِالْقِرَاءَةِ ، وَقِيلَ فِي الْمُخَافَتَةِ يُثْنِي ،
[ ص: 489 ] وَلَوْ
nindex.php?page=treesubj&link=1657_1562أَدْرَكَهُ رَاكِعًا أَوْ سَاجِدًا ، إنْ أَكْبَرُ رَأْيِهِ أَنَّهُ يُدْرِكُهُ أَتَى بِهِ .