( ومن دفن مع المسلمين ) لأنه يضر بالورثة . وصى بدفنه بدار ) في ملكه ( أو ) في ( أرض في ملكه
قال ( و ) قال ( لا بأس بشرائه موضع قبره ويوصي بدفنه فيه ) فعله أحمد عثمان وعائشة . ولعل الفرق بينهما وبين ما قبلها : أن الأولى إذا كان بالعمران ، والثانية إذا كان بالصحراء . إذ عثمان وعائشة بالبقيع .