الوجه الثاني من وجوه إعجازه
nindex.php?page=treesubj&link=18626_28741كونه محفوظا عن الزيادة والنقصان، محروسا عن التبديل والتغيير على تطاول الأزمان، بخلاف سائر الكتب. قال تعالى:
nindex.php?page=tafseer&surano=15&ayano=9إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون . فلم يقدر أحد بحمد الله على التجاسر عليه.
الْوَجْهُ الثَّانِي مِنْ وُجُوهِ إِعْجَازِهِ
nindex.php?page=treesubj&link=18626_28741كَوْنُهُ مَحْفُوظًا عَنِ الزِّيَادَةِ وَالنُّقْصَانِ، مَحْرُوسًا عَنِ التَّبْدِيلِ وَالتَّغْيِيرِ عَلَى تَطَاوُلِ الْأَزْمَانِ، بِخِلَافِ سَائِرِ الْكُتُبِ. قَالَ تَعَالَى:
nindex.php?page=tafseer&surano=15&ayano=9إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ . فَلَمْ يَقْدِرْ أَحَدٌ بِحَمْدِ اللَّهِ عَلَى التَّجَاسُرِ عَلَيْهِ.