عدد النتائج : 483
في البحث عن (ثبوت صفات الكمال صفات الذات وصفات الفعل كالخلق والكلام لله تعالى أزلا)
الوجه الثاني أن ما ذكرناه من أن الأعيان الذين يتعلق بهم العلم والقدرة هم مخلوقاته الذين لم يشركه أحد في خلقهم وهم كلهم محتاجون إليه لا إلى غيره فما في الوجود إلا نفسه ومخلوقاته التي لا وجود لها إلا بنفسه فلم يكن تعلق صفاته بمخلوقاته بأعظم من تعلق ذاته بهم
درء تعارض العقل والنقل > الرد على أرسطو من وجوه أخرى غير ما ذكره ابن ملكا
كونه فاعلا أمر وجودي يقوم بنفسه
درء تعارض العقل والنقل > كلام ابن سينا باطل من وجوه > الوجه الثامن عن شبهة ابن سينا
لولا تلك الأمور الخارجة لم يكن هو بحال وهذا إذا كانت تلك الأمور مفعولة وقدر أنها لازمة لإرادته اللازمة لذاته كان تقدير ارتفاع اللازم يوجب ارتفاع الملزوم لكن ارتفاع اللازم محال
درء تعارض العقل والنقل > كلام ابن سينا باطل من وجوه > الوجه العاشر عن شبهة ابن سينا
من أثبت لواجب الوجود من الفلاسفة علما وفسر العلم بانطباع صورة المعلوم في النفس فقد أثبت لواجب الوجود صفة وجودية زائدة على ذاته
درء تعارض العقل والنقل > كلام الآمدي
أن ذاته لا تتعلق بها الصفات الثبوتية الإضافية كالعلم والحب والظلم
درء تعارض العقل والنقل > الرد على كلام الطوسي من وجوه > الوجه الثاني
قالوا لو كان كلام الله مخلوقا لكان المتكلم به هو المحل الذي خلق فيه
درء تعارض العقل والنقل > الرد على كلام الطوسي من وجوه > الوجه السادس
وعلم الله القديم اللازم لذاته قائم به وليس له فاعل
درء تعارض العقل والنقل > الرد على كلام الطوسي من وجوه > الوجه الحادي عشر
أما كون ذاته علة فمعناه أنها مبدعة فاعلة لمفعولها
درء تعارض العقل والنقل > الرد على كلام الطوسي من وجوه > الوجه الرابع عشر
أهل الإثبات فوصفوه بصفات الكمال ووافقوا صريح المنقول عن الأنبياء والمرسلين وما فطر الله عليه عباده أجمعين
درء تعارض العقل والنقل > الرد على كلام الطوسي من وجوه > الوجه السابع عشر
إن وجوده بالأشياء عن علمه بها وأن هذا يوجب كون الأشياء معلومة له قبل وجودها فتكون ثابتة في علمه
درء تعارض العقل والنقل > الرد على كلام السهرودي في حكمة الإشراق
النصوص قد أخبرت والعقول قد دلت على ثبوت صفات لله متنوعات له من العلم والقدرة والحب والبغض والسمع والبصر
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > فصل موافقة طوائف من أهل الفلسفة والكلام لجماهير أهل السنة على ثبوت الصفات الذاتية والفعلية لله تعالى
ويدعون أن الكمال المطلق أن يكون واجب الوجود منعوتا بكل نعت سواء كان محمودا شرعا الجزء الثاني أو عرفا وعقلا أو مذموما شرعا وعرفا وعقلا
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > الوجه الخامس الأمور المستحيلة من حال إلى حال الكلام في حركاتها واستحالاتها يحتاج إلى تفصيل
أن الموجود الواجب بذاته أدنى خصائصه امتناع العدم عليه
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > الوجه الخامس الأمور المستحيلة من حال إلى حال الكلام في حركاتها واستحالاتها يحتاج إلى تفصيل
فتنة إنكار الكلام لله عز وجل
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > نقول المؤلف عن الهروي في ذم الكلام ذم المتكلمين وبيانه أبنية الزندقة الأولى
وأما الذين قالوا بإنكار الكلام لله عز وجل فأرادوا إبطال الكل
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > نقول المؤلف عن الهروي في ذم الكلام ذم المتكلمين وبيانه أبنية الزندقة الأولى
أنه تعالى لا يوصف بغير صفة الكمال
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > تقرير الرازي للمعنى الذي ذكره في دليله العاشر > الوجه الثالث للرازي في تقرير دليله العاشر ورد المؤلف عليه
معرفة كنه الذات أعلى وأجل وأغمض من معرفة [كنه ] الصفات
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > النتيجة التي استخلصها الرازي من أدلته العشرة
كل موجود فلا بد له من صفة تخصه وقدر يخصه
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > فصل في أجوبة أهل الإثبات المنازعين للنفاة في دعواهم وصف واجب الوجود > اضطراب المتكلمين والفلاسفة في قياس الغائب على الشاهد > الوجه السابع أنه لا بد لكل موجود في الخارج من صفة وقدر يتميز بها عن غيره
أن الله تعالى هو أحق بالوجود وكماله من كل موجود
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > فصل في أجوبة أهل الإثبات المنازعين للنفاة في دعواهم وصف واجب الوجود > اضطراب المتكلمين والفلاسفة في قياس الغائب على الشاهد > تعقيب المؤلف على ما نقله من النصوص وكلام العلماء في مسألة الرؤية
أن الله لم يزل حيا عالما قادرا سميعا بصيرا عزيزا عظيما جليلا كبيرا كريما مريدا متكلما جوادا
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > نقل المؤلف عن أبي الحسن الأشعري قول ابن كلاب وأصحابه
هل يقال إن الباري تعالى لم يزل عالما قادرا حيا أم لا يقال ذلك؟
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > نقل المؤلف عن أبي الحسن اختلاف الناس في علم الباري وقدرته وإرادته وحركته
الحواس الخمس ( هل الله يدرك بها )
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > موافقة طائفة من أصحاب الإمام أحمد للصفاتية في تفسير الواحد > تفسير المتكلمين والجهمية للواحد باطل لغة وعقلا وشرعا
وجماع الأمر أنه سبحانه قائم بنفسه متميز عن غيره وله أسماء وهو موصوف بصفات
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > منازعو الرازي يلزمونه بالصفات التي أثبتها بمثل ما ذكره في العظيم والكبير
وكلام السلف والأئمة موافق لهذه الطريقة حيث كانوا ينزهونه عن النقائص التي يشبه فيها المعدوم أو الموات العادم الجزء الرابع لصفات الكمال
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > ذكر حجة الأشعري القياسية في إثبات الرؤية وانتصاره لها
طريقتنا طريق السلف المتبعين للكتاب والسنة وإجماع الأمة ومما اعتقدوه أن الله سبحانه لم يزل كاملا بجميع صفاته القديمة لا يزول ولا يحول لم يزل عالما بعلم بصيرا ببصر سميعا بسمع متكلما بكلام
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > نقل المؤلف عن العلماء والأئمة إثباتهم علو الله
وأن الله استوى على عرشه بلا كيف ولا تشبيه ولا تأويل والاستواء معقول والكيف مجهول وأنه مستو على عرشه بائن من خلقه والخلق بائنون منه بلا حلول ولا ممازجة ولا ملاصقة وأنه عز وجل سميع بصير عليم خبير يتكلم ويرضى ويسخط ويضحك ويعجب ويتجلى لعباده يوم القيامة ضاحكا
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > نقل المؤلف عن العلماء والأئمة إثباتهم علو الله