" ولا يطهر
nindex.php?page=treesubj&link=32035جلد الميتة " .
قال
الجوهري : الموت ضد الحياة ، وقد مات يموت ويمات فهو ميت وميت ، قال الشاعر فجمعها :
ليس من مات فاستراح بميت إنما الميت ميت الأحياء
.
nindex.php?page=treesubj&link=33220والميتة ما لم تلحقها الذكاة ، آخر كلامه . وكذلك يقال : ميتة وميتة ، والتخفيف أكثر . قال الحافظ
أبو الفرج : وهي في الشرع اسم لكل حيوان خرجت روحه بغير ذكاة ، وقد يسمى المذبوح في بعض الأحوال ميتة حكما كذبيحة المرتد .
" بالدباغ " .
nindex.php?page=treesubj&link=24728الدباغ : مصدر دبغ الإهاب يدبغه ويدبغه [ ويدبغه ] دبغا ودباغا ودباغة ، والدباغ أيضا : ما يدبغ به ، يقال : الجلد في الدباغ ، وكذلك الدبغ والدبغة بكسرهما ، ؛ كله عن
الجوهري .
"
nindex.php?page=treesubj&link=16887_26406وإنفحتها " .
قال
الجوهري : والإنفحة بكسر الهمزة وفتح الفاء مخففة كرش الحمل ، أو الجدي ما لم يأكل فإذا أكل فهو كرش عن
أبي زيد . وكذلك المنفحة بكسر الميم قال الراجز :
كم قد أكلت كبدا وإنفحة ثم ادخرت ألية مشرحة
.
[ ص: 11 ] هذا آخر ما ذكر . وفيها لغة ثالثة : كسر الهمزة مع تشديد الحاء ، حكاها
يعقوب ولغة رابعة : فتح الهمزة مع تشديد الحاء أيضا ، حكاها
nindex.php?page=showalam&ids=12102أبو عمر الزاهد في شرح الفصيح ونقل
ابن طلحة الإشبيلي خامسة بفتح الهمزة ، مخففا وسادسة منفحة بفتح الميم .
" وظفرها " .
بضم الفاء وسكونها .
" وشعرها " .
بفتح العين وسكونها عن
يعقوب
" وَلَا يَطْهُرُ
nindex.php?page=treesubj&link=32035جِلْدُ الْمَيْتَةِ " .
قَالَ
الْجَوْهَرِيُّ : الْمَوْتُ ضِدُّ الْحَيَاةِ ، وَقَدْ مَاتَ يَمُوتُ وَيُمَاتُ فَهُوَ مَيْتٌ وَمَيِّتٌ ، قَالَ الشَّاعِرُ فَجَمَعَهَا :
لَيْسَ مَنْ مَاتَ فَاسْتَرَاحَ بِمَيْتٍ إِنَّمَا الْمَيْتُ مَيِّتُ الْأَحْيَاءِ
.
nindex.php?page=treesubj&link=33220وَالْمَيْتَةُ مَا لَمْ تَلْحَقْهَا الذَّكَاةُ ، آخِرُ كَلَامِهِ . وَكَذَلِكَ يُقَالُ : مَيْتَةٌ وَمَيِّتَةٌ ، وَالتَّخْفِيفُ أَكْثَرُ . قَالَ الْحَافِظُ
أَبُو الْفَرَجِ : وَهِيَ فِي الشَّرْعِ اسْمٌ لِكُلِّ حَيَوَانٍ خَرَجَتْ رُوحُهُ بِغَيْرِ ذَكَاةٍ ، وَقَدْ يُسَمَّى الْمَذْبُوحُ فِي بَعْضِ الْأَحْوَالِ مَيْتَةً حُكْمًا كَذَبِيحَةِ الْمُرْتَدِّ .
" بِالدِّبَاغِ " .
nindex.php?page=treesubj&link=24728الدِّبَاغُ : مَصْدَرُ دَبَغَ الْإِهَابَ يَدْبُغُهُ وَيَدْبَغُهُ [ وَيَدْبِغُهُ ] دَبْغًا وَدِبَاغًا وَدِبَاغَةً ، وَالدِّبَاغُ أَيْضًا : مَا يُدْبَغُ بِهِ ، يُقَالُ : الْجِلْدُ فِي الدِّبَاغِ ، وَكَذَلِكَ الدِّبْغُ وَالدِّبْغَةُ بِكَسْرِهِمَا ، ؛ كُلُّهُ عَنِ
الْجَوْهَرِيِّ .
"
nindex.php?page=treesubj&link=16887_26406وَإِنْفَحَتُهَا " .
قَالَ
الْجَوْهَرِيُّ : وَالْإِنْفَحَةُ بِكَسْرِ الْهَمْزَةِ وَفَتْحِ الْفَاءِ مُخَفَّفَةً كِرْشُ الْحَمَلِ ، أَوِ الْجَدْيِ مَا لَمْ يَأْكُلْ فَإِذَا أَكَلَ فَهُوَ كِرْشٌ عَنْ
أَبِي زَيْدٍ . وَكَذَلِكَ الْمِنْفَحَةُ بِكَسْرِ الْمِيمِ قَالَ الرَّاجِزُ :
كَمْ قَدْ أَكَلْتَ كَبِدًا وَإِنْفَحَةً ثُمَّ ادَّخَرْتَ أَلْيَةً مُشَرَّحَةً
.
[ ص: 11 ] هَذَا آخِرُ مَا ذُكِرَ . وَفِيهَا لُغَةٌ ثَالِثَةٌ : كَسْرُ الْهَمْزَةِ مَعَ تَشْدِيدِ الْحَاءِ ، حَكَاهَا
يَعْقُوبُ وَلُغَةٌ رَابِعَةٌ : فَتْحُ الْهَمْزَةِ مَعَ تَشْدِيدِ الْحَاءِ أَيْضًا ، حَكَاهَا
nindex.php?page=showalam&ids=12102أَبُو عُمَرَ الزَّاهِدُ فِي شَرْحِ الْفَصِيحِ وَنَقَلَ
ابْنُ طَلْحَةَ الْإِشْبِيلِيُّ خَامِسَةً بِفَتْحِ الْهَمْزَةِ ، مُخَفَّفًا وَسَادِسَةً مَنْفَحَةٌ بِفَتْحِ الْمِيمِ .
" وَظُفُرُهَا " .
بِضَمِّ الْفَاءِ وَسُكُونِهَا .
" وَشَعْرُهَا " .
بِفَتْحِ الْعَيْنِ وَسُكُونِهَا عَنْ
يَعْقُوبَ