لَا تَنْسَ إِنْ يُنْسِكَ الرَّحْمَنُ عَاشُورَا. . . وَاذْكُرْهُ لَا زِلْتَ فِي الْأَخْبَارِ مَذْكُورَا
قَالَ الرَّسُولُ صَلَاةُ اللَّهِ تَشْمَلُهُ.
. . قَوْلًا وَجَدْنَا عَلَيْهِ الْحَقَّ وَالنُّورَا
مَنْ بَاتَ فِي لَيْلِ عَاشُورَاءَ ذَا سَعَةٍ.
. . يَكُنْ بِعِيشَتِهِ فِي الْحَوْلِ مَجْبُورَا
فَارْغَبْ -فَدَيْتُكَ- فِيمَا فِيهِ رَغَّبَنَا.
. . خَيْرُ الْوَرَى كُلِّهِمْ حَيًّا وَمَقْبُورَا
لا تنس إن ينسك الرحمن عاشورا. . . واذكره لا زلت في الأخبار مذكورا
قال الرسول صلاة الله تشمله.
. . قولا وجدنا عليه الحق والنورا
من بات في ليل عاشوراء ذا سعة.
. . يكن بعيشته في الحول مجبورا
فارغب -فديتك- فيما فيه رغبنا.
. . خير الورى كلهم حيا ومقبورا