الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.
اختيار هذا الخط
الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.
( و ) مر اعتبار وجود الدينين المحال به وعليه فحينئذ nindex.php?page=treesubj&link=5754_5773_5771 ( لا تصح ) ممن لا دين عليه ولا ( على من لا دين عليه ) وإن رضي لعدم الاعتياض بناء على الأصح أنها بيع ( وقيل تصح برضاه ) بناء على أنها استيفاء
( قوله : nindex.php?page=treesubj&link=5754لا تصح ممن لا دين عليه ) هل تنعقد وكالة اعتبارا بالمعنى أو لا ؟ اعتمد م ر عدم الانعقاد اعتبارا باللفظ فإن الغالب أنهم يرجحون اعتبار اللفظ ا هـ سم على منهج