فهي ) استطاعة الصحة لأنه المتعارف فتقع ( على رفع الموانع ) كمرض أو سلطان وكذا جنون أو نسيان بحر بحثا ( وإن نوى ) بها ( القدرة ) الحقيقية المقارنة للفعل ( صدق ديانة ) لا قضاء على الأوجه فتح لأنه خلاف الظاهر ، وقد أظهر حلف ( ليأتينه غدا إن استطاع الزاهدي اعتزاله هنا في المجتبى أظهره في القنية في موضعين من ألفاظ التكفير
.