الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                        صفحة جزء
                                                        الشهب ، محركة : بياض يصدعه سواد ، كالشهبة ، بالضم .

                                                        وقد شهب ، ككرم وسمع ، واشهب ، وهو أشهب وشاهب .

                                                        وسنة شهباء : لا خضرة فيها ، أو لا مطر .

                                                        والشهاب ، بالفتح : اللبن الذي ثلثاه ماء ، كالشهابة ، بالضم . وككتاب : شعلة من نار ساطعة ، والماضي في الأمر ، ج : شهب وشهبان وشهبان ، بالضم وبالكسر ، وأشهب .

                                                        ويوم أشهب : بارد .

                                                        والشهب ، ككتب : الدراري ، وثلاث ليال من الشهر ، وبالفتح : الجبل علاه الثلج ، وبالضم : ع .

                                                        والأشهب : الأسد ، والأمر الصعب ، واسم ، ومن العنبر : الضارب إلى البياض .

                                                        والأشهبان : عامان أبيضان ما بينهما خضرة .

                                                        والشهباء من المعز : كالملحاء من الضأن ، ومن الكتائب : العظيمة الكثيرة السلاح ، وفرس للقتال البجلي .

                                                        والأشاهب : بنو المنذر ، لجمالهم .

                                                        والشهبان ، محركة : شجر كالثمام .

                                                        والشوهب : القنفذ .

                                                        وشهبه الحر والبرد ، كمنعه : لوحه وغير لونه ، كشهبه .

                                                        وأشهب الفحل : ولد له الشهب ، والسنة القوم : جردت أموالهم

                                                        التالي السابق


                                                        الخدمات العلمية