الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                        صفحة جزء
                                                        سمح ، ككرم ، سماحا وسماحة وسموحا وسموحة وسمحا وسماحا ، ككتاب : جاد ، وكرم ، كأسمح ، فهو سمح ، وتصغيره : سميح وسميح .

                                                        وسمحاء ، ككرماء : كأنه جمع سميح .

                                                        ومساميح : كأنه جمع مسماح .

                                                        ونسوة سماح ، ليس غير ، والسمحة : للواحدة ، والقوس المواتية ، والملة التي ما فيها ضيق .

                                                        والتسميح : السير السهل ، وتثقيف الرمح ، والسرعة ، والهرب ، [ ص: 219 ] والمساهلة ، كالمسامحة . وككتاب : بيوت من أدم ، وإن فيه لمسمحا ، كمسكن ، أي : متسعا .

                                                        وسمحة : فرس جعفر بن أبي طالب . وسمحة بن سعد ، وابن هلال : كلاهما بالضم .

                                                        وسميحة ، كجهينة : بئر بالمدينة غزيرة .

                                                        وتسامحوا : تساهلوا .

                                                        وأسمحت قرونته : ذلت نفسه ، والدابة : لانت بعد استصعاب . وعود سمح : لا عقدة فيه .

                                                        وأبو السمح : خادم النبي - صلى الله عليه وسلم - ، وتابعي يدعى عبد الرحمن ، ويلقب : دراجا

                                                        التالي السابق


                                                        الخدمات العلمية