الفوف ، بالفتح والضم : مثانة البقر ، ومصدر ما فاف عني بخير ولا زنجر ، وهو يفوف به فوفا ، وهو : أن يسأله شيئا ، فيقول بظفر إبهامه على ظفر سبابته : ولا هذا ، وبالضم : البياض الذي في أظفار الأحداث ، أو بالضم أكثر ، الواحدة : بهاء ، وبالضم : القشرة التي تكون على حبة القلب والنواة دون لحمة التمر ، وكل قشر : فوف وفوفة ، وضرب من برود اليمن ، وقطع القطن ، وفي قول : الزهر شبه بالفوف من الثياب . ابن أحمر
وما ذاق فوفا ، وما أغنى عني فوفا : شيئا .
وبرد مفوف ، كمعظم : رقيق ، [ ص: 778 ] أو فيه خطوط بيض .
وبرد أفواف ، مضافة : رقيق .
وفافان : ع على دجلة ، تحت ميافارقين