الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                        صفحة جزء
                                                        القنب ، بالضم : جراب قضيب الدابة أو ذي الحافر ، وبظر المرأة ، والشراع العظيم .

                                                        والقنيب : السحاب ، وجماعات الناس .

                                                        والقنب ، كدنم وسكر : نوع من الكتان ، والقنابة ، كرمانة : الورق يجتمع فيه السنبل . وقد قنب تقنيبا . وكمنبر : مخلب الأسد ، كالقناب والقنب والمقناب ، ووعاء للصائد ، ومن الخيل : ما بين الثلاثين إلى الأربعين ، أو زهاء ثلاثمائة .

                                                        وقنبوا تقنيبا وأقنبوا وتقنبوا : صاروا مقنبا .

                                                        والقنابة ، كثمامة : أطم بالمدينة ، ويشدد .

                                                        وقنب فيه : دخل ، والعنب : قطع عنه ما يؤذي حمله ، والزهر : خرج عن أكمامه ، والشمس قنوبا : غابت .

                                                        والقانب : الذئب العواء ، والفيج المنكمش ، كالقيناب .

                                                        وقناب القوس ، بالكسر : وترها ، والورق المستدير في رؤوس الزرع أول ما يثمر ، ويضم .

                                                        وأقنب : استخفى من غريم أو سلطان .

                                                        والمقانب : الذئاب الضارية .

                                                        والقنوب : براعيم النبات ، وأكمة زهره .

                                                        وقنبة : ة بحمص الأندلس ، وبضمتين : ة باليمن

                                                        التالي السابق


                                                        الخدمات العلمية