الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                        صفحة جزء
                                                        و : رغا البعير والضبع والنعام رغاء ، بالضم : صوتت فضجت ، والصبي : بكى أشد البكاء .

                                                        وناقة رغو ، كعدو : كثيرته .

                                                        وأرغيتها : حملتها عليه .

                                                        وتراغوا : رغا واحد ههنا وواحد ههنا .

                                                        ورغوة اللبن ، مثلثة ، ورغاوته ورغايته ، مضمومتين ويكسران : زبده .

                                                        وارتغاها : أخذها ، واحتساها .

                                                        ورغا اللبن ، وأرغى ورغى : صارت له رغوة .

                                                        وإبل مراغي : لألبانها رغوة كثيرة .

                                                        وأرغى البائل : صارت لبوله رغوة .

                                                        والمرغاة ، كمسحاة : شيء يؤخذ به الرغوة .

                                                        وما أثغى ولا أرغى : لم يعط شاة ولا ناقة .

                                                        والترغية : الإغضاب .

                                                        والرغاء ، مشددة : طائر .

                                                        والرغوة : الصخرة ، وبالضم : فرس .

                                                        وكلام مرغ : لم يفصح عن معناه .

                                                        ورغوان : لقب مجاشع ، لفصاحته .

                                                        وبحرة الرغا ، بالضم : ع بلية الطائف ، بنى بها النبي صلى الله عليه وسلم مسجدا ، وإلى اليوم عامر يزار

                                                        التالي السابق


                                                        الخدمات العلمية