أَيْ هَذَا فِي تَفْسِيرِ بَعْضِ سُورَةِ التَّغَابُنِ ، وَوَقَعَ فِي رِوَايَةِ nindex.php?page=showalam&ids=12002أَبِي ذَرٍّ سُورَةُ التَّغَابُنِ وَالطَّلَاقِ ، وَغَيْرُهُ اقْتَصَرَ عَلَى سُورَةِ التَّغَابُنِ ، وَأَفْرَدَ الطَّلَاقَ بِتَرْجَمَةٍ ، وَهُوَ الْمُنَاسِبُ وَاللَّائِقُ قَالَ أَبُو الْعَبَّاسِ : nindex.php?page=treesubj&link=28889مَدَنِيَّةٌ بِلَا خِلَافٍ ، وَقَالَ nindex.php?page=showalam&ids=17132مُقَاتِلٌ : مَدَنِيَّةٌ وَفِيهَا مَكِّيٌّ ، وَقَالَ nindex.php?page=showalam&ids=15097الْكَلْبِيُّ : مَكِّيَّةٌ وَمَدَنِيَّةٌ ، وَقَالَ nindex.php?page=showalam&ids=11ابْنُ عَبَّاسٍ : مَكِّيَّةٌ إِلَّا آيَاتٍ مِنْ آخِرِهَا ; nindex.php?page=treesubj&link=32316نَزَلَتْ بِالْمَدِينَةِ ، قَالَ : nindex.php?page=treesubj&link=28883وَالتَّغَابُنُ اسْمٌ مِنْ أَسْمَاءِ الْقِيَامَةِ ، وَسُمِّيَتْ بِذَلِكَ لِأَنَّهُ يَغْبُنُ فِيهَا الْمَظْلُومُ الظَّالِمَ . وَقِيلَ : يُغْبَنُ فِيهَا الْكَفَّارُ فِي تِجَارَتِهِمُ الَّتِي أَخْبَرَ اللَّهُ أَنَّهُمُ اشْتَرَوُا الضَّلَالَةَ بِالْهُدَى ، وَهِيَ أَلْفٌ وَسَبْعُونَ حَرْفًا وَمِائَتَانِ وَإِحْدَى وَأَرْبَعُونَ كَلِمَةً وَثَمَانَ عَشْرَةَ آيَةً .