3918 - ؛ ومن لم يكونا فيه لم يكتبه الله لا شاكرا ولا صابرا: من نظر في دينه إلى من هو فوقه؛ فاقتدى به؛ ونظر في دنياه إلى من هو دونه؛ فحمد الله على ما فضله به عليه؛ كتبه الله شاكرا صابرا؛ ومن نظر في دينه إلى من هو دونه؛ ونظر في دنياه إلى من هو فوقه؛ فأسف على ما فاته منه؛ لم يكتبه الله شاكرا ولا صابرا"؛ "خصلتان من كانتا فيه كتبه الله شاكرا صابرا (ت)؛ عن ؛ (ح) . ابن عمرو