وجزم nindex.php?page=showalam&ids=12916أبو المعالي بلزوم nindex.php?page=treesubj&link=9910_9909_9918_9907دفع حربي وذمي عن نفسه وبإباحته عن ماله وحرمته وعبد غيره وحرمته ، وإن في إباحته عن مال غيره وصلاة الخوف لأجله روايتين ، ذكرهما nindex.php?page=showalam&ids=13372ابن عقيل .

وفي المذهب وجهان في وجوبه عن نفس غيره ، ويرثه ، جزم به nindex.php?page=showalam&ids=13372أبو الوفاء وأبو يعلى الصغير .

والمراد إلا أن تقول [ ص: 148 ] يضمنه إذن .

وفي المغني في الثلاثة : لغيره معونته بالدفع لقوله عليه أفضل الصلاة والسلام { nindex.php?page=hadith&LINKID=15916انصر أخاك ظالما أو مظلوما } ولئلا تذهب الأنفس والأموال ، وما احتج به يقتضي الوجوب .

وَجَزَمَ nindex.php?page=showalam&ids=12916أَبُو الْمَعَالِي بِلُزُومِ nindex.php?page=treesubj&link=9910_9909_9918_9907دَفْعِ حَرْبِيٍّ وَذِمِّيٍّ عَنْ نَفْسِهِ وَبِإِبَاحَتِهِ عَنْ مَالِهِ وَحُرْمَتِهِ وَعَبْدِ غَيْرِهِ وَحُرْمَتِهِ ، وَإِنَّ فِي إبَاحَتِهِ عَنْ مَالِ غَيْرِهِ وَصَلَاةِ الْخَوْفِ لِأَجْلِهِ رِوَايَتَيْنِ ، ذَكَرَهُمَا nindex.php?page=showalam&ids=13372ابْنُ عَقِيلٍ .

وَفِي الْمَذْهَبِ وَجْهَانِ فِي وُجُوبِهِ عَنْ نَفْسِ غَيْرِهِ ، وَيَرِثُهُ ، جَزَمَ بِهِ nindex.php?page=showalam&ids=13372أَبُو الْوَفَاءِ وَأَبُو يَعْلَى الصَّغِيرُ .

وَالْمُرَادُ إلَّا أَنْ تَقُولَ [ ص: 148 ] يَضْمَنُهُ إذَنْ .

وَفِي الْمُغْنِي فِي الثَّلَاثَةِ : لِغَيْرِهِ مَعُونَتُهُ بِالدَّفْعِ لِقَوْلِهِ عَلَيْهِ أَفْضَلُ الصَّلَاةِ وَالسَّلَامِ { nindex.php?page=hadith&LINKID=15916اُنْصُرْ أَخَاك ظَالِمًا أَوْ مَظْلُومًا } وَلِئَلَّا تَذْهَبَ الْأَنْفُسُ وَالْأَمْوَالُ ، وَمَا احْتَجَّ بِهِ يَقْتَضِي الْوُجُوبَ .