فأما ما يقال إن ( الشناتر ) الأصابع بلغة اليمانيين فلعل قياسهم غير قياس سائر العرب ، ولا معنى للشغل بذلك .
ومما وضع وضعا ( شمنصير ) وهو موضع ، قال :
مستأرضا بين بطن الليث أيمنه إلى شمنصير غيثا مرسلا معجا
والله أعلم بصحتها ( تم كتاب الشين )مستأرضا بين بطن الليث أيمنه إلى شمنصير غيثا مرسلا معجا
والله أعلم بصحتها ( تم كتاب الشين )مُسْتَأْرِضًا بَيْنَ بَطْنِ اللَّيْثِ أَيْمَنُهُ إِلَى شَمَنْصِيرَ غَيْثًا مُرْسَلًا مَعِجَا
وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِصِحَّتِهَا ( تَمَّ كِتَابُ الشِّينِ )